الإجازات طريقة رائعة لتعيد شحن طاقتك وتسترخي وتستمتع ببعض الوقت بعيدًا عن ضغوطات العمل؛ لكن العودة إلى العمل بعد الإجازة يمكن أن تكون مرحلة انتقالية صعبة لكثير من الناس.
التعب والإرهاق: الشعور بالإرهاق البدني والنفسي رغم عدم وجود جهد بدني كبير.
من أكثر الأشياء الممتعة في السفر هو أن يكون لديك وقت للراحة وارضاء نفسك. فقد تكون قد قضيت أياما كاملة في الاستلقاء على كرسي في بلكونة أو في اتمام كتاب كنت تتوق الى قراءته او في استكشاف مدينة.
العزلة الاجتماعية: قد يشعر البعض بالعزلة الاجتماعية بعد العودة من السفر، خاصة إذا كانوا قد التقوا بأشخاص جدد وعقدوا صداقات خلال رحلتهم.
وعلى الرغم من ارتباطها بالسفر، فإن كل مرحلة تتميز بأسباب وأعراض مختلفة.
وعدم وجود عوامل ضغوطات نور الحياة ومهام الشخص الروتينية، يجعله يشعر بحرية كبيرة، تتقيد عند رجوعه إلى موطنه.
*التحوّل المفاجئ في نظام الحياة: ما بين الراحة والمتعة والحرية المرتبطة بالسفر وبين الروتين والمسؤولية في المنزل والعمل.
الضغوطات الفورية: التي تحملها العودة للمنزل والعمل دون أخذ قسط كافٍ من الراحة بعد السفر، خاصّة إن انطوت الإجازة على الإجهاد الجسديّ والنفسيّ مع اختلاف الظروف وطبيعة الحياة.
النيابة العامة في دبي تحيل نور الامارات روان حسين إلى المحكمة بتهمة السكر
التركيز على المقارنة بين بلدك والبلد التي كنت مسافرًا إليها.
هذا التغيير المفاجئ يسبب صدمة نفسية قد تؤدي إلى الشعور بالملل والاكتئاب.
لذا، استمر في تخصيص وقت للراحة والانغماس الذاتي، مثل قراءة كتاب أو الذهاب الى صالون تجميل أو زيارة متحف.
فمشاهدة هذه الصور ومقاطع الفيديو الملتقطة لوجهة السفر، قادر على منح المسافر شعورًا جيدًا عند عودته.
يشعر البعض بعد العودة من الرحلة بحالة من الاكتئاب بسبب العودة إلى الحياة الروتينية. في الآتي، أبرز النقاط للتخلص نهائيًا من هذا الشعور السلبي.